المعجم الموضوعي لأحاديث الإمام المهدي (عجّل الله فرجه)

المؤلّف: الشيخ علي الكوراني

مقدمة....................٣
الفصل الأول: الخطر الأكبر على الأمة.. الأئمة المضلون....................٥
١ - الأئمة المضلون هم الخطر على الأمة وليس الدجال!....................٥
٢ - الأئمة المضلون يسفكون دماء العترة والأمة....................٧
٣ - محاولات تبرئة الصحابة وتأخير الوعد النبوي بالمضلين....................٩
٤ - إن أطعتموهم أضلوكم وإن عصيتموهم قتلوكم!....................١١
٥ - تطبيق أمير المؤمنين (عليه السلام) للأئمة المضلين....................١٢
٦ - تطبيق عُبَادَة بن الصامت (رحمه الله) للأئمة المضلين....................١٣
٧ - نصَّ النبي (صلى الله عليه وآله) على أن الأئمة المضلين من صحابته!....................١٥
٨ - وقال عمر إن النبي (صلى الله عليه وآله) أسرَّ اليه التحذير من الأئمة المضلين....................١٦
٩ - وجاء النبي (صلى الله عليه وآله) إلى بيت عمر ولعلها المرة الوحيدة!....................١٧
١٠ - سبب ابتلاء الأمة بهؤلاء الأئمة المضلين....................١٧
١١ - أحاديث الشجرة الملعونة في القرآن تفسر المضلين....................١٨
١٢ - حديث: الخلافة بعدي ثلاثون سنة صحيح عندهم....................٢٠
١٣ - استمرار حكم الأئمة المضلين وأتباعهم حتى ظهور المهدي (عجَّل الله تعالى فرجه الشريف)....................٢٢
١ - الدجال من وجهة نظر أهل البيت (عليهم السلام)....................٢٣
٢ - أحاديث الدجال في مصادر السنيين غابة متناقضة....................٣٢
سماه اليهود المسيح الدجال بغضاً بالمسيح (عليه السلام) فتبعوهم!....................٣٢
خالفوا النبي (صلى الله عليه وآله) وجعلوا الدجال أخطر من الأئمة المضلين!....................٣٣
وجعلوا للدجال قدرات أسطورية!....................٣٧
الدجال في صحيح بخاري!....................٣٩
٣ - عقيدة اليهود في الدجال!....................٤١
اليهود نشروا الأسطورة والخوف من الدجال!....................٤٣
وزعموا أن جميع الأنبياء (عليهم السلام) حذروا من دجالهم الأسطوري!....................٤٤
زاد تضخيمهم للدجال في حجة الوداع وبعدها!....................٤٨
واستمر خوف الناس من الدجال حتى طبقوه على المغول!....................٤٩
٤ - كعب الأحبار أكبر أبطال التحريف في عقيدة الدجال!....................٤٩
جعل كعب حركة الدجال حركة عربية!....................٥١
جريمة كعب ورواة الخلافة في تشويه مستقبل الأمة!....................٥٢
زعم كعب أن اليهود يفتحون القسطنطينية!....................٥٣
كعب يخوِّف المسلمين بالدجال إن فتحوا القسطنطينية!....................٥٤
كعب يرد على النبي (صلى الله عليه وآله) وأتباع الخلافة يطيعونه!....................٥٧
رد أهل البيت (عليهم السلام) على مكذوبات كعب في الدجال!....................٥٨
ربط كعب فتح القسطنطينية بقيام الساعة!....................٦٠
٥ - عقيدة الدجال التي نشرها تميم الداري....................٦٥
٦ - عقيدة الدجال التي نشرها عمر بن الخطاب....................٧١
عبد الله بن عمر وحفصة يؤكدان عقيدة أبيهما!....................٧٣
ملاحظات على عقيدة الدجال عند عمر....................٧٤
٦ - روى علماؤنا حديث ابن صياد غير منقوص وردوا عليه!....................٧٦
٧ - تحير علمائهم وجهالهم بين دجال تميم ودجال عمر!....................٨١
٨ - محنة المسكين عبد الله بن صياد وابنه الإمام عمارة!....................٨٣
٩ - أحاديث في الدجال يمكن أن تكون صحيحة....................٨٨
أنه من يهود المشرق أو يهود أصفهان....................٨٨
أتباعه اليهود وأولاد الحرام....................٨٩
المدينة ومكة محرمتان عليه....................٨٩
الكذابون قبل الدجال!....................٩١
من لم يؤمن بدجال كعب فقد كفر!....................٩٢
ختام في دابة الأرض ويأجوج ومأجوج....................٩٤
آية دابة الأرض التي تكلم الناس!....................٩٤
دابة الأرض في مصادر السنيين....................٩٦
من المبالغات والإسرائيليات في دابة الأرض....................٩٧
رواية أن علياً دابة الأرض ورواية نفي ذلك....................١٠١
آيات يأجوج ومأجوج....................١٠٤
نموذج من مبالغاتهم في يأجوج ومأجوج....................١٠٧
الفصل الثالث: الطائفة الثابتة حتى يظهر إمامها المهدي (عليه السلام)....................١١١
الغرباء والطائفة الثابتة حتى يظهر إمامها المهدي (عليه السلام)....................١١١
من أحاديثهم في الطائفة الظاهرة أو المنصورة....................١١٣
أحاديث مكذوبة ومحرفة لمدح معاوية وأهل الشام....................١١٥
ومثلها في مدح سكان بيت المقدس وحوله....................١١٦
ومثلها في مدح أهل الطالقان!....................١١٧
ومن مكذوبات اليهود في تفضيل بلاد الشام!....................١١٨
أحاديث الغرباء وغربة الإسلام في مصادر الطرفين....................١٢٣
مجددو الإسلام....................١٢٥
من هم الغرباء والطائفة المنصورة؟....................١٢٨
حديث بعثت بين جاهليتين....................١٢٩
الفصل الرابع: الفتن الموعودة في هذه الأمة....................١٣١
١ - تحذير النبي (صلى الله عليه وآله) لأمته من الفتن بعده مباشرة!....................١٣١
٢ - الفتنة العالمية وامتلاء الأرض بالظلم والجور من الجبارين....................١٣٤
٣ - استغلال رواة الخلافة أحاديث الفتن!....................١٣٥
ملاحظات....................١٣٦
٤ - أهل البيت (عليهم السلام) أمان الأمة وسفينة النجاة من الفتن....................١٤٠
٥ - اختلاف الروايات في عدد الفتن في هذه الأمة....................١٤٢
٦ - الفتن المتصلة بظهور المهدي (عليه السلام)....................١٥٣
حتى لا يجد الرجل ملجأ يلجأ إليه من الظلم!....................١٥٣
يبعث في أمتي على اختلاف من الناس وزلازل....................١٥٣
يكون على تظاهر العمر وانقطاع من الزمان....................١٥٥
إذا كثرت الشرط، وملكت الإماء....................١٥٥
ثم تكون فتنة كلما قيل انقطعت تمادت!....................١٥٦
أشر الفتن كلها تكون قبل ظهوره (عليه السلام)!....................١٥٧
٧ - فتنة كنز الكعبة وجبل الذهب في مجرى الفرات....................١٥٧
ملاحظات....................١٥٨
٨ - الفتنة التي تكون بعد موت الخامس من أهل بيت النبي (صلى الله عليه وآله)....................١٦١
٩ - الفتنة في العقيدة بعد فقدان الخامس من ولد السابع....................١٦٢
ملاحظات....................١٦٤
١٠ - تربية الشيعة على مواجهة الفتن وانتظار الإمام المهدي (عليه السلام)....................١٦٤
١١ - فتنة بلاد الشام الموعودة قبل ظهور المهدي (عليه السلام)....................١٦٧
١٢ - شدة الفتنة قبل ظهور المهدي (عليه السلام) وحدث يكون في الحجاز....................١٦٧
١٣ - نصوص كثيرة تشبه الأحاديث وليست بها....................١٦٧
الفصل الخامس: ذم حكام السوء وعلماء آخر الزمان....................١٦٩
١ - علماء السوء أتباع الأئمة المضلين!....................١٦٩
الفصل السادس: النبي (صلى الله عليه وآله) يبشر الأمة بالمهدي (عليه السلام) من عترته....................١٧٥
المهدي من عترتي اسمه اسمي وكنيته كنيتي....................١٧٥
المهدي (عليه السلام) حتمي ودولته العالمية حتمية....................١٧٦
المهدي حق وهو من ولد فاطمة (عليها السلام)....................١٧٨
النبي (صلى الله عليه وآله) يبشر فاطمة الزهراء بالمهدي (عليهما السلام)....................١٧٩
النبي (صلى الله عليه وآله) يبشر علياً بالمهدي (عليهما السلام)....................١٨٦
النبي (صلى الله عليه وآله) يبشر الحسين بالمهدي (عليهما السلام)....................١٨٦
وكذلك بشَّر عليٌّ ولده الحسين (عليهما السلام)....................١٨٨
إبتكار النبي (صلى الله عليه وآله) والأئمة (عليهم السلام) أساليب جديدة في التحديد....................١٨٩
الإمام الكاظم (عليه السلام) يشرح حديث جده (صلى الله عليه وآله)....................١٩٠
أمير المؤمنين (عليه السلام): يبشر بالمهدي الحادي عشر من ولده....................١٩٠
الإمام الحسين (عليه السلام) يبشر بالمهدي التاسع من ولده!....................١٩١
الإمام زين العابدين (عليه السلام): كأني بصاحبكم قد علا فوق نجفكم....................١٩٣
الإمام الباقر (عليه السلام): قائمنا السابع من ولدي....................١٩٣
الإمام الصادق (عليه السلام) يبشر بالمهدي السادس من ولده....................١٩٥
الإمام الكاظم (عليه السلام): القائم هو الخامس من ولدي....................١٩٦
الإمام الرضا (عليه السلام) يبشر بالمهدي الرابع من ولده....................١٩٦
الفصل السابع: الإمام المهدي (عليه السلام) خاتم الأوصياء....................١٩٩
قال النبي (صلى الله عليه وآله): بنا فتح الله وبنا يختم....................١٩٩
وما من سِرٍّ إلا والمهدي (عليه السلام) يختمه....................٢٠١
أمير المؤمنين (عليه السلام): بنا فتح الله وبنا يختم لا بكم....................٢٠٣
خاتم الأوصياء من ذرية خاتم الأسباط....................٢٠٧
وبمهدينا تنقطع الحجج....................٢٠٨
الإمام العسكري (عليه السلام): هو خاتم حجج الله وآخر خلفائه....................٢١٠
الإمام العسكري (عليه السلام) لولده: وأنت خاتم الأئمة الطاهرين....................٢١٠
الإمام المهدي (عليه السلام): أنا خاتم الأوصياء وبي يرفع الله البلاء....................٢١١
الفصل الثامن: تحريف البشارة النبوية وادعاء المهدية!....................٢١٣
١ - قال النبي (صلى الله عليه وآله) (من عترتي) فجعلوها (من أمتي)....................٢١٣
٢ - غيروا (اسمه اسمي) إلى (يواطي اسمه اسمي)!....................٢١٤
٣ - أضافوا إلى النص النبوي: (واسم أبيه اسم أبي)؟....................٢١٥
٤ - (من وُلْد الحسين) جعلوها (من وُلْد الحسن)!....................٢١٩
٥ - معاوية أول من ادعى أنه المهدي الموعود!....................٢٢٤
٦ - موسى بن طلحة ثاني من ادعى أنه المهدي الموعود!....................٢٢٧
٧ - ادعى الحسنيون مهدوية محمد بن عبد الله بن الحسن المثنى....................٢
٨ - كذِبَ العباسيون على النبي (صلى الله عليه وآله) وزعموا أن المهدي (عليه السلام) منهم!....................٢٣٣
أحاديثهم الموضوعة تحريفٌ لحديث صحيح!....................٢٣٦
وادعى المنصور أن ابنه هو المهدي الموعود!....................٢٣٨
واعترف هارون الرشيد بكذبة أبيه وجده!....................٢٤٠
٩ - اثنا عشر كذاباً سيدعون المهدية قبيل ظهور الإمام (عليه السلام)....................٢٤١
الفصل التاسع: من صفات الإمام المهدي (عليه السلام) البدنية والمعنوية....................٢٤٣
أجلى الجبهة أقنى الأنف أفلج الثنايا....................٢٤٣
شيخ السن شاب المنظر لايهرم بمرور الأيام....................٢٤٤
أبيض اللون، مشرب بحمرة، مبدَّح البطن....................٢٤٥
غائر العينين مشرف الحاجبين عريض ما بين المنكبين....................٢٤٥
اسمه اسمي.. وشمائله شمائلي....................٢٤٦
سيرة المهدي (عليه السلام) في ملبسه....................٢٤٦
رد صفة أزْيَلُ الفخذين....................٢٤٧
من صفاته المعنوية (عليه السلام)....................٢٤٩
قد لبس للحكمة جنتها وأخذها بجميع أدبها....................٢٤٩
يطبق القرآن ويعلمه للناس كما أنزل....................٢٥٠
الشريد الطريد الفريد الوحيد، المفرد من أهله!....................٢٥٢
معه راية النبي (صلى الله عليه وآله) ومواريثه، ومواريث الأنبياء (عليهم السلام)....................٢٥٢
يُظهر القرآن بخط علي (عليه السلام)....................٢٥٦
معه عهدٌ معهود من النبي (صلى الله عليه وآله)....................٢٥٦
الإمام المهدي (عليه السلام) ساقي الأمة في المحشر....................٢٥٦
وهو صاحب ليلة القدر....................٢٥٧
وهو بقية الله في أرضه....................٢٥٨
وهو الكوكب الدري والنور الإلهي في الآية....................٢٥٨
المهدي والأئمة (عليهم السلام) هم السبع المثاني....................٢٦٠
له سيف مذخور من جده عبد المطلب (رحمه الله)....................٢٦٠
يجتمع أبناء الزهراء (عليها السلام) في العالم على تأييده....................٢٦١
يقاتل على السنة ويكمل مهمة جده المصطفى (صلى الله عليه وآله)....................٢٦١
حرفوا نسخة كتاب الفتوحات وحذفوا نسب الإمام المهدي (عليه السلام)....................٢٦٢
تنتهي التقية بظهوره (عليه السلام)....................٢٦٥
الفصل العاشر: مقام الإمام المهدي (عليه السلام) عند الله تعالى....................٢٦٧
المهدي (عليه السلام) أحد سبعة سادة أهل الجنة....................٢٦٧
الإمام المهدي (عليه السلام) مختارٌ مصطفى من الله (عزَّ وجلَّ)....................٢٦٩
المهدي (عليه السلام) مُحَدَّثٌ تُحدثه الملائكة....................٢٧٣
أخذ الله الميثاق للمهدي (عليه السلام)....................٢٧٣
المهدي (عليه السلام) أحد أربعة أمر الله نبيه (صلى الله عليه وآله) بحبهم....................٢٧٤
تُرافقهُ غمامةٌ تُظِلُّه وفيها ملَك....................٢٧٤
تظهر على يده معجزات الأنبياء (عليهم السلام)....................٢٧٥
حتى المتعصبين لأبي بكر وعمر فضلوه عليهما....................٢٧٥
الفصل الحادي عشر: مدة ملك الإمام المهدي (عليه السلام) وما يكون بعده....................٢٧٧
تفاوت الروايات في مدة حكم الإمام المهدي (عليه السلام)....................٢٧٧
ملاحظات....................٢٨٣
عظمة الملك الذي يعطيه الله لوليه المهدي (عليه السلام)....................٢٩٠
هل يقتل الإمام (عليه السلام) أم يموت طبيعياً؟....................٢٩٤
جريمة كعب ورواة الخلافة في تشويه صورة المستقبل....................٢٩٦
وزعم كعب أن مخزومياً ويمانياً يملكان بعد المهدي (عليه السلام)!....................٢٩٧
يماني كعب يكون بعد المهدي (عليه السلام) ويُبيد قريشاً....................٢٩٨
يحكم بعد المهدي (عليه السلام) اثنا عشر من ولده....................٢٩٩
ملاحظتان....................٣٠٥
الفصل الثاني عشر: أصحاب الإمام المهدي (عليه السلام)....................٣٠٧
١ - أصحابه الخاصون في غيبته: عمل الإمام المهدي (عليه السلام) في غيبته....................٣٠٧
أصحاب المهمات الخاصة مع الإمام المهدي (عليه السلام)....................٣٠٨
هل لجبل رضوى علاقة بالإمام (عليه السلام) وأصحابه؟....................٣١٠
الخضر من أصحاب المهدي (عليهما السلام)....................٣١٣
وربما كان نبي الله إلياس من أصحابه (عليهما السلام)....................٣١٥
أصحاب الكهف أعوان المهدي (عليه السلام)....................٣٢١
ملاحظات....................٣٢٤
من أصحاب المهدي (عليه السلام) سبعة علماء من بلاد شتى....................٣٢٧
النفس الزكية الشهيد في ظهر الكوفة من علامات المهدي (عليه السلام)....................٣٢٩
النفس الزكية الشهيد في المدينة من علامات المهدي (عليه السلام)....................٣٣٠
النفس الزكية في مكة من أصحاب المهدي (عليه السلام)....................٣٣٢
٢ - أصحاب المهدي (عليه السلام) الخاصون الثلاث مئة وثلاثة عشر: مقام أصحاب الإمام المهدي (عليه السلام)....................٣٣٤
لم يسبقهم الأولون ولا يدركهم الآخرون!....................٣٣٦
يجمعهم الله من أنحاء الأرض في ليلة واحدة....................٣٣٧
وهم الأمة المعدودة في القرآن....................٣٤٠
وهم الموعودون بالإستخلاف والتمكين في الأرض....................٣٤١
وهم الموعودون بوراثة الأرض....................٣٤٢
وهم القوم الموعودون في الآية: فَسَوْفَ يَأْتِي اللهُ بِقَوْمٍ......................٣٤٣
وهم الركن الشديد للإمام المهدي (عليه السلام)....................٣٤٤
وهم المظلومون المأذون لهم بالقتال....................٣٤٤
وهم وإمامهم (عليه السلام) وعد الآخرة لليهود....................٣٤٤
وهم المنتصرون في الآية....................٣٤٥
وهم من المتوسمين في الآية....................٣٤٥
يجمعهم الله من المشرق والمغرب وأقاصي الأرض....................٣٤٦
منهم أبدال الشام ونجباء مصر وعصائب العراق....................٣٤٦
أصحاب الإمام المهدي (عليه السلام) فيهم خمسون امرأة....................٣٤٧
يتجمَّعون في المسجد الحرام....................٣٥١
يبايعون المهدي (عليه السلام) بين الركن والمقام....................٣٥٢
الأذان الأكبر دعوة المهدي (عليه السلام) العالم إلى إمامته....................٣٥٦
يبعث الإمام (عليه السلام) أصحابه حكاماً على العالم....................٣٥٦
٣ - أصحابه الذين يتحرك بهم من مكة....................٣٥٧
حركة الإمام (عليه السلام) إلى العراق....................٣٥٨
تجري في أصحاب المهدي (عليه السلام) سنة أصحاب طالوت (عليه السلام)....................٣٥٩
امتحان الإمام المهدي (عليه السلام) لأصحابه!....................٣٥٩
٤ - أصحاب الإمام (عليه السلام) الذين يُحْيَوْنَ من قبورهم....................٣٦٠
رجعة ٢٧ رجلاً إلى الدنيا لنصرة الإمام (عجَّل الله تعالى فرجه الشريف)....................٣٦١
سلمان الفارسي من أنصار المهدي (عليه السلام)....................٣٦٢
رجعة المؤمنين الذين هم أهلٌ لنصرة الإمام المهدي (عليه السلام)....................٣٦٣
عجباً كل العجب بين جمادى ورجب....................٣٦٥
٥ - للإمام المهدي أنصار من الكواكب الأخرى....................٣٧٠
نقد مقولة أن الإمام (عليه السلام) ينتظر وجود أصحابه....................٣٧١
شبهة أن ظهوره متوقف على امتلاء الدنيا جوراً....................٣٧٦
هل صحيح أن أصحاب المهدي (عليه السلام) أكثرهم من غير العرب؟....................٣٧٦
أحاديث لم يثبت سندها تُسَمِّي أصحابه (عليه السلام) وبلدانهم....................٣٧٨
الفصل الثالث عشر: أحاديث الأبدال في مصادر أتباع الخلافة....................٣٩١
تحريف رواة الخلافة لمفهوم الأبدال....................٣٩١
ثم زادوو عددهم إلى أربعين وستين وثمانين....................٣٩٢
ثم جعلوهم خمس مئة....................٣٩٣
في كل تحريف إبحث عن كعب!....................٣٩٤
وقالوا إن الأبدال خلفاء الأنبياء (عليهم السلام) وأنهم عجمٌ لا عربَ فيهم!....................٣٩٥
وقالوا علامة الواحد من الأبدال أن يكون عقيماً!....................٣٩٧
في كلامهم عن الأبدال وقعوا في عقيدة الإمامة الربانية!....................٣٩٨
الفصل الرابع عشر: ينصر الله الإمام المهدي بالملائكة (عليهم السلام)....................٤٠١
ينادي جبرئيل باسم المهدي واسم أبيه (عليهما السلام)....................٤٠١
ينصره الله بملائكة بدر....................٤٠١
أول من يبايعه جبرئيل (عليهما السلام) ثم تأتيه أجناد الملائكة....................٤٠٣
ينصره الله بالملائكة الذين نزلوا لنصرة الحسين (عليه السلام)....................٤٠٦
ينصره الله بثلاثة عشر ألف من الملائكة....................٤٠٧
مع المهدي (عليه السلام) راية النبي (صلى الله عليه وآله) وملائكتها....................٤٠٨
في مقدمته جبرئيل وفي ساقته إسرافيل (عليهم السلام)....................٤٠٩
الفصل الخامس عشر: فضل المؤمنين الثابتين في غيبته (عجَّل الله تعالى فرجه الشريف)....................٤١١
أيها المستعجلون: إن الله لا يعجل لعجلة العباد!....................٤١١
النبي (صلى الله عليه وآله): بعدي يجيء زمن الصبر!....................٤١٢
روح الانتظار والأمل.. من الفرج....................٤١٥
الخطأ في الأمل لا يضر.. واليأس كله خطأ....................٤١٦
فضل المؤمنين المنتظرين لظهوره (عجَّل الله تعالى فرجه الشريف)....................٤١٦
الأئمة يهدئون اندفاع شيعتهم ويعلمونهم انتظار الفرج....................٤١٧
أمير المؤمنين (عليه السلام): لا تيأسوا من رَوْح الله....................٤١٧
الإمام الباقر (عليه السلام): المنتظر المحتسب كالمجاهد مع الإمام (عليه السلام)....................٤١٩
المنتظر المخلص في ولائه من أهل الجنة....................٤٢١
الإمام الصادق (عليه السلام): طوبى لمن تمسك بأمرنا في غيبة قائمنا....................٤٢٢
الإيمان في دولة الباطل أفضل منه في دولة الحق....................٤٢٢
الأرض لا تخلو من مؤمنين كاملين كأصحاب الإمام (عليه السلام)....................٤٢٤
لا فرق على المؤمن إن مات قبل ظهور الإمام (عليه السلام) أو بعده....................٤٢٥
المؤمن شهيد وإن مات على فراشه....................٤٢٦
المنتظرون له هم الصادقون في الآية....................٤٢٧
نَفَسُ المهموم لنا تسبيح....................٤٢٧
قلة عدد المؤمنين في زمن الغيبة....................٤٢٨
فأولئك معنا ونحن منهم....................٤٢٩
ذلك من رفقائي وذوي مودتي....................٤٣٠
رجعة بعض المؤمنين إلى الدنيا....................٤٣٠
رجعة بعض الشهداء والمؤمنين إلى الدنيا....................٤٣١
أهمية الإستعداد حتى الشكلي لنصرة الإمام المهدي (عليه السلام)....................٤٣٢
سنة الله في غربلة أجيال المؤمنين وتصفية الشيعة....................٤٣٣
التقية واجبة إلى ظهور الإمام (عجَّل الله تعالى فرجه الشريف)....................٤٣٦
الفصل السادس عشر: بلاد العرب في عصر ظهور المهدي (عليه السلام)....................٤٣٧
مدح العرب وذمهم في مصادر الحديث....................٤٣٧
الفصل السابع عشر: مصر في عصر ظهور الإمام المهدي (عليه السلام)....................٤٤٧
نجباء مصر من وزراء الإمام المهدي (عليه السلام)....................٤٤٩
الإمام المهدي (عليه السلام) يدخل مصر ويجعلها مركز إعلامه العالمي....................٤٤٩
الفصل الثامن عشر: بلاد الشام في عصرالظهور....................٤٥٣
بلاد الشام وحركة السفياني....................٤٥٣
السفياني يخرج سنة ظهور المهدي (عليه السلام)....................٤٥٣
بداية حركته بعد خروج الأبقع على الأصهب وزلزال....................٤٥٤
وحشُ الوجه ضخم الهامة أحمر أزرق....................٤٥٦
السفياني من أولاد معاوية....................٤٥٦
السفياني من المحتومات التي لابد منها....................٤٥٧
السفياني يحكم سوريا والأردن نحو سنة....................٤٦٠
الناجون من اتِّبَاع السفياني في بلاد الشام....................٤٦١
فإذا خرج السفياني فأجيبوا إلينا....................٤٦٢
محاولاتهم إحراج الإمام الصادق والإمام الرضا (عليهما السلام)....................٤٦٤
تأثير أحاديث السفياني على أتباع الأمويين....................٤٦٥
معركة قرقيسيا....................٤٦٧
الفصل التاسع عشر: الحجاز في عصر الظهور....................٤٧١
أحداث الحجاز قبل ظهور المهدي (عليه السلام)....................٤٧١
اختلاف بني فلان والهدة بين الحرمين....................٤٧١
موت حاكم في موته فرج الناس جميعاً....................٤٧٤
نارٌ في شرقي الحجاز....................٤٧٤
جيش السفياني في الحجاز....................٤٧٦
عدد جيش السفياني ومكان الخسف به....................٤٨١
الآيات النازلة في معجزة الخسف بالجيش....................٤٨٢
الغلام أو النفس الزكية الذي يقتل في المدينة....................٤٨٥
النداء السماوي من مصادر السنيين....................٤٨٥
النداء السماوي في أحاديث أهل البيت (عليهم السلام)....................٤٨٨
هو الآية التي تظل أعناقهم لها خاضعين!....................٤٨٩
أبو جعفر المنصور يروي حديث النداء!....................٤٩٢
النداء من المحتومات الإلهية....................٤٩٢
النداء هو الصيحة بالحق....................٤٩٣
يأتي في ظروف ضاغطة على المسلمين....................٤٩٣
وفي ظروف شديدة على الشيعة....................٤٩٤
يكون النداء على أثر قتال في الحجاز....................٤٩٤
ويؤمر الإمام (عليه السلام) في النداء بالقيام....................٤٩٥
معنى أن الإمام (عليه السلام) يبايع على كره منه....................٤٩٥
النداء في سنة زوجية في ليلة ٢٣ رمضان....................٤٩٥
علامة ظهوره (عليه السلام): سراج يطفأ ويشع بدله نوره (عليه السلام)!....................٤٩٦
تكون قبل النداء آية في رجب....................٤٩٦
بعد نداء جبرئيل (عليه السلام) ينادي الشيطان بنداء مضاد....................٤٩٦
وهو غير الصوت الذي يأتي من قِبَل الشام....................٤٩٨
ملاحظات على أحاديث النداء السماوي عند الطرفين....................٤٩٨
الفصل العشرون: شريط حركة الظهور المقدس....................٥٠١
بيعة المهدي (عليه السلام) على أثر موت الحاكم وصراع القبائل....................٥٠٣
يصلح الله أمر المهدي (عليه السلام) في ليلة....................٥٠٧
يوم المهدي (عليه السلام) أحد أيام الله الثلاثة....................٥٠٨
لقاء الإمام (عليه السلام) بأصحابه الأبرار....................٥٠٩
الحركة الاختبارية شهادة النفس الزكية....................٥١٠
يظهر الإمام (عليه السلام) في وتر من السنين....................٥١١
بداية ظهور (عليه السلام) يوم الجمعة تاسع محرم....................٥١٢
يظهر (عليه السلام) يوم عاشوراء يوم سبت....................٥١٣
رواية أن يوم عاشوراء يصادف يوم النوروز....................٥١٤
بيان الإمام الأول إلى أهل مكة....................٥١٤
بيان الإمام (عليه السلام) العالمي يوم عاشوراء....................٥١٨
وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ....................٥١٨
يمكث الإمام (عليه السلام) في مكة طويلاً ثم يسير إلى المدينة....................٥٢٠
ماذا يفعل الإمام (عليه السلام) في المدينة؟....................٥٢٢
يطرح الإمام المهدي (عليه السلام) في المدينة قضية أبي بكر وعمر....................٥٢٣
ردة فعل النواصب والبترية على عمل الإمام (عليه السلام)....................٥٢٥
الفصل الحادي والعشرون: العراق في عصر الظهور....................٥٢٧
العراق عاصمة دولة العدل الإلهية....................٥٢٧
ضعف رواية جفاف الفرات....................٥٢٩
ضعف روايات خراب بغداد....................٥٣٠
روايات الفريقين حول البصرة....................٥٣٠
إخبار أمير المؤمنين (عليه السلام) عن ثورة الزنج بالبصرة....................٥٣٢
روايات غرق البصرة....................٥٣٤
روايات خراب البصرة....................٥٣٤
الشيصباني طاغية العراق قبل السفياني....................٥٣٩
الحسني الموعود....................٥٣٩
عوف السلمي الذي يخرج قبل السفياني....................٥٤٠
أزمة الجوع والخوف الذريع والقتل الفظيع قبيل ظهوره (عليه السلام)....................٥٤١
نزول قوات الروم الغربية في العراق....................٥٤٤
هدم سور مسجد الكوفة....................٥٤٦
قوات السفياني أو القوات السورية في العراق....................٥٤٦
هل الزرقاوي هو صاحب السفياني؟....................٥٤٨
ضعف رواية دخول جيش السفياني إلى إيران....................٥٤٩
ضعف رواية معركة اصطخر قرب الأهواز....................٥٥٠
فتح الإمام المهدي (عليه السلام) العراق واتخاذه عاصمة له....................٥٥٢
يدخل العراق وفيه ثلاث رايات قد اضطربت فيما بينها....................٥٥٣
ينزل الإمام (عليه السلام) في النجف أولاً....................٥٥٥
ملاحظات....................٥٥٧
الإمام المهدي (عليه السلام) هو الآخذ بثأر الحسين (عليه السلام)....................٥٦٠
الخوارج على الإمام المهدي (عليه السلام)....................٥٦٢
البتريون أول الخوارج على الإمام (عليه السلام)....................٥٦٢
آخر خارجة تخرج عليه من المقدادية في بعقوبة!....................٥٦٤
تصفية الإمام (عليه السلام) للعراق وتطهيره من أعدائه....................٥٦٧
عاصمته (عليه السلام) الكوفة، ويكون لكربلاء شأن عظيم....................٥٦٧
بيت الإمام (عليه السلام) الشخصي في منطقة مسجد السهلة....................٥٧٠
الفصل الثاني والعشرون: قسوة أعداء الإمام المهدي (عليه السلام) وشدته عليهم....................٥٧١
لا بدَّ من استئصال الغُدد السرطانية....................٥٧١
شدة الإمام (عليه السلام) على القساة المعاندين....................٥٧٢
يبدأ الإمام (عليه السلام) بقتل كذَّابي الشيعة!....................٥٧٥
هيبة الإمام (عليه السلام) ورعب أعدائه منه....................٥٧٥
ذل أعداء الإمام المهدي (عليه السلام)....................٥٧٧
خط بني أمية وبني العباس يستمر إلى ظهور المهدي (عليه السلام)....................٥٧٩
يقيم الإمام (عليه السلام) حدَّ الله تعالى على كثير من المنافقين....................٥٨٢
الفصل الثالث والعشرون: الإيرانيون في عصر الظهور....................٥٨٣
كثرة الأحاديث السُّنِّية في مدح الإيرانيين....................٥٨٣
الإيرانيون أول ثلاث فئات ممهدة للمهدي (عليه السلام)....................٥٨٦
حديث أن أمر المهدي (عليه السلام) يبدأ من إيران....................٥٨٩
حديث أصحاب الرايات السود وأهل المشرق....................٥٩٠
أحاديث نظن أنها أجزاءٌ من حديث الرايات السود....................٥٩٣
الخراساني قائد إيران وشعيب قائد جيشها....................٥٩٦
ضعف رواية دخول الإمام المهدي (عليه السلام) إيران قبل العراق؟....................٥٩٨
روايات مصادرنا في الخراسانيين وأصحاب الرايات السود....................٥٩٩
بعض ما جاء في فضل قم....................٥٩٩
حديث: أتاح الله لأمة محمد (صلى الله عليه وآله) برجل منا أهل البيت....................٦٠٢
الفصل الرابع والعشرون: اليمانيون في حركة ظهور الإمام المهدي (عليه السلام)....................٦٠٥
مدح اليمانيين في مصادر المسلمين....................٦٠٥
نماذج أخرى من تخريبهم لشخصية اليماني والمهدي (عليه السلام)....................٦٠٨
من أحاديث أهل البيت (عليهم السلام) في اليماني....................٦١١
رايته أهدى الرايات وخروجه في رجب....................٦١١
المصري واليماني الأول....................٦١٤
كاسر عينه بصنعاء....................٦١٤
قيل اسم اليماني حسن أو حسين....................٦١٤
رواية يخرج المهدي من كرعة واليماني من يكلا....................٦١٥
الفصل الخامس والعشرون: فلسطين ومعركة القدس في عصر الظهور....................٦١٧
أوصاف آخر فتنة في الأمة تنطبق على فتنة فلسطين....................٦١٧
من علامات الظهور نزول الروم بفلسطين....................٦١٨
السفياني يملك فلسطين والكور الخمس....................٦١٨
حديث تَوَجُّه رايات خراسان إلى القدس....................٦١٨
معركة دمشق والقدس الموعودة....................٦١٩
حركة الإمام (عليه السلام) من العراق إلى الشام والقدس....................٦٢٠
يعسكر الإمام (عليه السلام) في مرج عذراء قرب دمشق....................٦٢١
يهزم الله على يديه السفياني ويهزم الروم....................٦٢٢
الضغط الشعبي على السفياني لكي يبايع الإمام المهدي (عليه السلام)....................٦٢٣
رواية أن الإمام المهدي (عليه السلام) ينزل بيت المقدس....................٦٢٦
رواية جبار قريش الذي ينزل بيت المقدس!....................٦٢٦
ملاحظات على روايات معركة دمشق والقدس....................٦٢٨
تأثير انتصار الإمام الكاسح ودخوله القدس....................٦٢٩
مدة حروب الإمام المهدي (صلى الله عليه وآله) ثمانية أشهر....................٦٢٩
رد رواية أن المهدي (عليه السلام) ينتصر بدون قتال!....................٦٢٩
الفصل السادس والعشرون: اليهود والمعركة معهم في عصر الظهور....................٦٣١
الآيات في دور اليهود في عصر الظهور....................٦٣١
المعركة الموعودة بين اليهود والمسلمين....................٦٣٥
الإمام المهدي (عليه السلام) يطهر بلاد العرب من اليهود....................٦٣٩
من يسلم من اليهود على يد الإمام المهدي (عليه السلام)....................٦٣٩
تابوت السكينة....................٦٤١
كشف الهيكل....................٦٤١
رايات خراسان نحو القدس....................٦٤٢
الفصل السابع والعشرون: نزول عيسى من السماء ونصرته الإمام المهدي (عليهما السلام)....................٦٤٣
آيات نزول عيسى (عليه السلام)....................٦٤٣
أحاديث نزول عيسى (عليه السلام) من مصادر أتباع الخلافة....................٦٤٥
أحاديث نزول عيسى (عليه السلام) من مصادرنا....................٦٥١
حساسية رواة الخلافة من بعض أحاديث نزول المسيح (عليه السلام)....................٦٥٣
رووا أن من يقتل الدجال عيسى وروينا أن المهدي (عليه السلام) يقتله....................٦٥٧
أبو هريرة كان يأمل أن يدرك المسيح (عليه السلام)!....................٦٥٧
زعموا أن المسيح يدفن مع النبي (صلى الله عليه وآله)....................٦٥٧
أهم المسائل في نزول عيسى (عليه السلام)....................٦٥٩
المسألة الأولى: أين ينزل عيسى (عليه السلام)؟....................٦٥٩
المسألة الثانية: محاولة بعضهم إنكار اقتدائه بالمهدي (عليهما السلام)!....................٦٦٠
المسألة الثالثة: تأثير عيسى (عليه السلام) في الشعوب المسيحية....................٦٦٥
المسألة الرابعة: في مدة بقاء عيسى (عليه السلام) في الأرض....................٦٦٥
الفصل الثامن والعشرون: الروم في عصر الظهور وبعده....................٦٦٧
الروم ودورهم في عصر الظهور....................٦٦٧
كثرة المكذوبات حول الروم....................٦٦٨
أقوى النصوص حول الروم في عصر الإمام المهدي (عليه السلام)....................٦٧٣
مجيء الروم إلى السواحل وخروج أهل الكهف....................٦٧٣
بعض أعداء المهدي (عليه السلام) يهربون إلى بلاد الروم....................٦٧٤
أحاديث الصلح بين الإمام المهدي (عليه السلام) والروم....................٦٧٥
تخريبهم حديث الصلح مع الروم وزيادتهم فيه!....................٦٧٥
معنى أن الإمام المهدي (عليه السلام) يفتح المدينة الرومية بالتكبير....................٦٧٩
يحتج عيسى (عليه السلام) على الروم بالإمام المهدي (عليه السلام)....................٦٨١
يبعث المهدي بقتال الروم في الملحمة....................٦٨٢
أشد الناس عليكم الروم....................٦٨٣
خزي الروم بعد الملحمة العظمى....................٦٨٣
يتعايش الإمام (عليه السلام) مع النصارى ويقبل منهم الجزية....................٦٨٤
المزيد من خيالات كعب ورواته عن الملحمة العظمى....................٦٨٥
زعموا أن الملحمة مع الروم نهاية الأمة الإسلامية....................٦٨٦
وقت الملحمة العظمى ومكانها بتخيل كعب وتلاميذه!....................٦٨٧
وزعموا أن معقل المسلمين أي قاعدتهم تكون دمشق....................٦٨٨
زعم كعب أن الملحمة بين الروم واليهود فصار كذبه حديثاً نبوياً!....................٦٨٩
وقال كعب يهرب ثلث المسلمين، فصار كذبه حديثاً نبوياً!....................٦٨٩
وكذبوا على حذيفة ما لم يثبت عنه!....................٦٩٠
القدر المتيقن من معركة الإمام (عليه السلام) والروم....................٦٩٤
دور اليمانيين والخراسانيين في ملحمة الإمام مع الروم....................٦٩٥
الفصل التاسع والعشرون: الترك في عصر ظهور المهدي (عليه السلام)....................٦٩٧
المقصود بالترك في أحاديث عصر الظهور....................٦٩٧
الفصل الثلاثون: معالم دولة العدل الإلهي على يد الإمام المهدي (عليه السلام)....................٧٠٥
الطور الجديد للحياة البشرية على يد الإمام (عليه السلام)....................٧٠٥
يلهم الله الإمام المهدي (عليه السلام) العلوم....................٧٠٧
يتغير نوع الطاقة والإضاءة في عصر الإمام (عليه السلام)....................٧٠٧
ويتصل أهل الأرض بأهل الكواكب الأخرى....................٧٠٨
تطور الحياة في عصره (عليه السلام) ورؤية المؤمنين للملائكة....................٧٠٩
المؤمن في عصر الإمام (عليه السلام) يُحيي الموتى بإذن الله....................٧١٠
المرحلة الأولى قبل الرخاء في عصره (عليه السلام)....................٧١٠
يجمع كنوز الأرض ويخطب في الناس....................٧١٢
يحيي الله به الأرض بعد موتها....................٧١٣
في سنة ظهوره (عليه السلام) تمطر السماء ٢٤ مطرة....................٧١٤
يحثو المال للناس حثياً بدون عدٍّ!....................٧١٤
يشمل الغنى كل الناس فلا يقبل أحد صدقة....................٧١٥
ينعم الناس في زمانه حتى يتمنى الأحياء الأموات....................٧١٦
يوزع الإمام (عليه السلام) الأراضي من جديد....................٧١٧
يسع عدله والرخاء في عصره البَرَّ والفاجر....................٧١٩
رحيم بالمساكين شديد على المسؤولين....................٧٢٠
الضمان الإجتماعي والإقتصادي وتعميم الثقافة....................٧٢٠
شعبية الإمام القوية وحب الأمة له (عليه السلام)....................٧٢٠
عمران بلاد العرب وما بين مكة والمدينة....................٧٢١
مسجد الجمعة العالمي بين الكوفة وكربلاء....................٧٢١
ارتقاء الوضع الصحي والروحي....................٧٢١
يُقَسِّمُ العالم الى٣١٣ ولاية....................٧٢٢
يقضي أصحابه بعلمهم الرباني بدون شهود!....................٧٢٣
من حكام الولايات خمسون امرأة....................٧٢٤
وقد تكون إدارة الولايات بالانتخاب....................٧٢٤
يصل العالم إلى مجتمع اللانقد....................٧٢٤
يصحح الإمام (عليه السلام) هندسة المساجد والمشاهد....................٧٢٥
ينظم الإمام (عليه السلام) موسم الحج وقوانين السير....................٧٢٦
يطبق أحكاماً شرعية بعهد من جده المصطفى (صلى الله عليه وآله)....................٧٢٦
يُحَرِّمُ ربح المؤمن على أخيه المؤمن....................٧٢٧
يشدد على العصاة لعدم حاجتهم إلى الحرام....................٧٢٧
تصطلح في عصره السباع والمؤذيات....................٧٢٧
لا يعود الظلم بعده إلى الأرض....................٧٢٨
الفصل الحادي والثلاثون: كيف أعد النبي (صلى الله عليه وآله) والعترة الأمة لغيبة الإمام (عليه السلام)؟....................٧٣١
إعداد النبي (صلى الله عليه وآله) الأمة لتحمل غيبة الإمام (عليه السلام)!....................٧٣١
أن المهدي (عليه السلام) مثل ذي القرنين يظهر بعد غيبة....................٧٣٢
يغيب عنكم كغيبة موسى عن قومه....................٧٣٣
تشبيه غيبته (عليه السلام) بموت عزير ثم إحيائه....................٧٣٥
أهل بيتي كنجوم السماء كلما غاب نجم طلع نجم....................٧٣٥
المهدي وغيبته: عهد معهود من الله إلى نبيه (صلى الله عليه وآله)....................٧٣٦
غيبة الإمام (عليه السلام) بسبب ظلم الناس وجورهم....................٧٣٨
من العلل الأساسية لطول غيبة الإمام (عليه السلام)....................٧٣٨
التاسع من صُلب الحسين يغيب عنهم!....................٧٣٩
أمير المؤمنين (عليه السلام) يحدث الأمة عن النجم الغائب....................٧٣٩
الإمام الحسن (عليه السلام): يطيل الله عمره في غيبته ثم يظهره بقدرته....................٧٤٢
الإمام الحسين (عليه السلام): صاحب الغيبة الذي يقسم ميراثه وهو حيّ!....................٧٤٢
الإمام زين العابدين (عليه السلام): وإنَّ للقائم منا غيبتين....................٧٤٣
الإمام الباقر (عليه السلام): كيف أنتم إذا غيب الله عنكم نجمكم؟....................٧٤٣
الإمام الصادق (عليه السلام): ما ينكرون أن يمد الله للمهدي في عمره؟!....................٧٤٥
الإمام الكاظم (عليه السلام): النعمة الباطنة: الإمام الغائب....................٧٥٠
الإمام الرضا (عليه السلام): المهدي خفي الولادة غير خفي في نسبه....................٧٥٠
الإمام الجواد (عليه السلام): الثالث من ولدي المهدي المنتظر في غيبته....................٧٥٢
الإمام الهادي (عليه السلام): وأنى لكم بالخلف بعد الخلف؟!....................٧٥٣
الإمام العسكري (عليه السلام): له غيبة يحار فيها الجاهلون!....................٧٥٤
رواية عن الحاخام وهب بن منبه في غيبة المهدي (عليه السلام)!....................٧٥٥
الفصل الثاني والثلاثون: الموقتون الكَذَبَة والمحاضير الحمقى....................٧٥٧
الأئمة (عليهم السلام) يعالجون مشكلة المحاضير والمستعجلين!....................٧٥٧
الفصل الثالث والثلاثون: ولادة الإمام المهدي (عليه السلام)....................٧٦٥
١ - الإبتكار النبوي لتعيين شخص المهدي (عليه السلام)....................٧٦٥
٢ - من ابتكارات الأئمة (عليهم السلام) في تحديد شخصية المهدي (عليه السلام)....................٧٦٦
أ - بأبي ابن خيرة الإماء....................٧٦٦
الإمام المهدي ابن خيرة الإماء وكذا جده الإمام الجواد (عليهما السلام)....................٧٦٨
بـ - تحديدات المهدي (عليه السلام) بالاسماء والعدد والصفات والشخص....................٧٦٩
جـ - تجري في ولادته وغيبته سنن عدد من الأنبياء (عليهم السلام)....................٧٧٠
د - صاحب هذا الأمر من خفي مولده وقال الناس لم يولد!....................٧٧٦
العباسيون على سنة نمرود وفرعون!....................٧٧٧
السلطة القرشية من قديم تبحث عن الإمام المهدي (عليه السلام)....................٧٧٨
كان الملوك العباسيون يعرفون إمامة العترة (عليهم السلام)....................٧٨٠
زادت السلطة رقابتها وتحداها الإمام العسكري (عليه السلام)....................٧٨٢
الإمام العسكري (عليه السلام) يبشر بولادة المهدي (عليه السلام) وينص على إمامته!....................٧٨٥
نور المهدي (عليه السلام) وملائكته عند ولادته....................٧٩٠
تَعَمَّدَ الإمام العسكري أن يوسع العقيقة عن ابنه (عليهما السلام)....................٧٩١
المهدي كعيسى ويحيى (عليهم السلام) آتاه الله الحكم صبياً....................٧٩٣
الفصل الرابع والثلاثون: من الأحاديث الصحيحة السند في ولادته (عليه السلام)....................٧٩٥
خلاصة بحث السيد الميلاني....................٧٩٥
وقال المحقق الحلي (رحمه الله)....................٨٠٦
أقول:....................٨٠٦
أحاديث أخرى في ولادته (عليه السلام) أكثرها صحيح السند....................٨١١
لقاء سعد بن عبد الله الأشعري بالإمام (عليه السلام)....................٨١٤
شهادة قابلته عمة أبيه حكيمة بنت الجواد (عليهم السلام)....................٨٢٢
أم الإمام المهدي (رضي الله عنها) حفيدة قيصر الروم....................٨٣١
ختام في فضل ليلة مولده (عليه السلام) ليلة النصف من شعبان....................٨٤١
الفصل الخامس والثلاثون: من سيرة الإمام (عليه السلام) في غيبته الصغرى....................٨٤٥
السلطة تبحث عن الإمام بعد وفاة أبيه (عليهما السلام)....................٨٤٥
هجوم السلطة على دار الإمام العسكري (عليه السلام) بعد وفاته....................٨٤٦
جعفر الكذاب يدعي أنه إمام....................٨٤٧
من معجزات المهدي (عجَّل الله تعالى فرجه الشريف) وإجاباته الفقهية والعقائدية....................٨٥٦
ولادة الصدوق (رحمه الله) بدعاء الإمام (عليه السلام):....................٨٥٦
تحريم تسمية الإمام (عليه السلام) في الغيبة الصغرى....................٨٨٤
الفصل السادس والثلاثون: علامات الظهور المبارك....................٨٨٧
وجَّهَ الأئمة (عليهم السلام) شيعتهم أن يتوقعوا الفرج من أول الغيبة....................٨٨٧
وصف عصور الظلم وخاصة عصر ظهوره (عجَّل الله تعالى فرجه الشريف)....................٨٨٧
الكسوف والخسوف قبل ظهور المهدي (عليه السلام)....................٨٩١
من العلامات جرأة دول العالم على مخالفة الجبارين....................٨٩٢
الحرب والطاعون قبل ظهور المهدي (عليه السلام)....................٨٩٣
الفصل السابع والثلاثون: رجعة نبينا وبعض الأنبياء والأئمة (عليهم السلام) في زيارة إلى الدنيا....................٨٩٥
أصالة عقيدة الرجعة عند الشيعة....................٨٩٥
من سخريتهم بنا لعقيدتنا بالرجعة....................٨٩٥
الرجعة خاصة ببعض الأبرار والفجار وليست عامة....................٨٩٩
عقيدة الرجعة في زيارات النبي (صلى الله عليه وآله) والأئمة (عليهم السلام)....................٩٠٠
تشبيه الرجعة بإحياء قوم موسى (عليه السلام) في الميقات....................٩٠١
الرجعة من التأويل الذي لا يحيط الناس بعلمه....................٩٠٢
الأرض تحيا بالرجعة....................٩٠٢
بعض آيات الآخرة هي في الرجعة....................٩٠٣
الاعتقاد بالمهدي (عليه السلام) والرجعة من الإيمان بالغيب....................٩٠٣
الرجعة هي الصيحة في الآية....................٩٠٣
بعض المسلمين سيحلفون أن الرجعة لا تكون....................٩٠٣
رجعة بعض النواصب والإقتصاص منهم....................٩٠٤
النبي (صلى الله عليه وآله) يرجع إلى الدنيا حسب الوعد الإلهي....................٩٠٧
الرجعة على مراحل وأول من يرجع الإمام الحسين (عليه السلام)....................٩٠٨
اسماعيل النبي (عليه السلام) يرجع مع الحسين (عليه السلام)....................٩١٢
رجعة بعض الأنبياء والأئمة (عليه السلام)....................٩١٢
معاينة الناس الحق في الرجعة....................٩١٤
رواية أن إبليس يظهر ويرجمه المؤمنون....................٩١٤
رواية أن المهدي (عليه السلام) يقتل إبليس....................٩١٦
الفصل الثامن والثلاثون: بعض الآيات المفسرة بالإمام المهدي (عليه السلام)....................٩١٧
آيات الوعد الإلهي بالإستخلاف في الأرض....................٩١٧
المستضعفون الموعودون بالتمكين هم آل محمد (صلى الله عليه وآله)....................٩٢١
آيات الوعد الإلهي بإظهار دينه وإتمام نوره....................٩٢٢
آيات القتال حتى لا تكونَ فتنة....................٩٢٥
لا تضع الحرب أوزارها إلا على يد المهدي (عليه السلام)....................٩٢٦
لا ييأس الكفار من دين المسلمين إلا في عصره (عليه السلام)....................٩٢٧
الإمام المهدي (عليه السلام) من الغيب الموعود....................٩٢٧
آيات الحث على الثبات والمرابطة العقائدية....................٩٢٧
أن المهدي (عليه السلام) من أولي الأمر بنص الآية....................٩٢٨
أهل البيت (عليهم السلام) هم الصديقون الذين أنعم الله عليهم....................٩٣٠
آية: فَفَرَرْتُ مِنْكُمْ لَمَّا خِفْتُكُمْ....................٩٣١
آية: أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ....................٩٣١
يوم الفتح الموعود في الآية هو المهدي (عليه السلام)....................٩٣٢
يوم المهدي (عليه السلام) يأتي تأويل القرآن....................٩٣٢
آية: حَتَّى إِذَا أَخَذَتِ الأرض زُخْرُفَهَا....................٩٣٣
أن الله أخذ ميثاق الأنبياء على الإقرار بالمهدي (عليهم السلام)....................٩٣٣
أخبر الله إبراهيم بولده المهدي (عليهما السلام)....................٩٣٤
أن المهدي (عليه السلام) يرث مساكن الذين ظلموا....................٩٣٤
مُسَوَّمَةً عِنْدَ رَبِّكَ وَمَا هِيَ مِنَ الظَّالِمِينَ بِبَعِيدٍ....................٩٣٥
يُحِقُّ حق أهل البيت (عليهم السلام) ويبطل باطل بني أمية وأمثالهم....................٩٣٥
أن المهدي (عليه السلام) آخر حلقات العروة الوثقى....................٩٣٦
أن المهدي (عليه السلام) هو السنبلة السابعة بعد الإمام الصادق (عليه السلام)....................٩٣٦
المهدي (عليه السلام) صاحب ليلة القدر....................٩٣٧
أن المهدي (عليه السلام) يضع الأغلال والآصار عن المؤمنين....................٩٣٨
ولكل قوم هاد....................٩٣٩
يوم ندعو كل أناس بإمامهم....................٩٣٩
حرمان الناس من الإستفادة من المهدي (عليه السلام)....................٩٣٩
آيات الفتنة والتمحيص في عصر غيبته (عليه السلام)....................٩٤٠
أن ظهور المهدي (عليه السلام) تأويل الآية....................٩٤٠
أن المهدي (عليه السلام) مظهر قدرة الله تعالى في عترة النبي (صلى الله عليه وآله)....................٩٤٠
أن الأوصياء (عليهم السلام) هم عباد الرحمن في الآية....................٩٤٠
إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَمَا أَنَّكُمْ تَنْطِقُونَ....................٩٤١
العذاب على أعداء المهدي (عليه السلام)....................٩٤١
سنة يعقوب في بنيه جرت في المهدي (عليه السلام)....................٩٤١
عند المهدي جفنة فاطمة وهي مائدة أهل البيت (عليهم السلام)....................٩٤١
أن ظهور المهدي (عليه السلام) هو الأجل القريب في الآية....................٩٤٢
ظهور المهدي (عليه السلام) هو العذاب الأكبر في الآية....................٩٤٢
مسخ بعض أعداء الحق عند ظهور المهدي (عليه السلام)....................٩٤٣
أن ظهور المهدي (عليه السلام) هو النصر الموعود في الآية....................٩٤٣
أن المهدي (عليه السلام) آية في صدور المؤمنين....................٩٤٣
الإمام المهدي (عليه السلام) ختام الكلمة الباقية....................٩٤٤
تأويل النبأ العظيم عند ظهور المهدي (عليه السلام)....................٩٤٥
أن المهدي (عليه السلام) لا يعمل بالتقية....................٩٤٥
الحروف المقطعة ترتبط بالإمام المهدي (عليه السلام)....................٩٤٥
أن ظهور المهدي (عليه السلام) نهاية مهلة الظالمين....................٩٤٦
المهدي (عليه السلام) يسلطه الله تعالى على دماء الظلمة....................٩٤٦
مهلة ظالمي أهل البيت (عليهم السلام) إلى ظهور القائم (عليه السلام)....................٩٤٦
أن المهدي (عليه السلام) يُصْلِي أعداءه نار الحرب....................٩٤٧
أن الله تعالى يحق الحق بالمهدي (عليه السلام)....................٩٤٧
العهد المكتوب للمهدي (عليه السلام) من جده (صلى الله عليه وآله)....................٩٤٧
أن المهدي (عليه السلام) وشيعته من السابقين....................٩٤٨
حياة الأرض بعدل المهدي (عليه السلام) بعد موتها بالجور....................٩٤٨
المهدي (عليه السلام) هو الماء المعين في الآية....................٩٤٩
إنكار المكذبين لنسب الإمام المهدي (عليه السلام)....................٩٥٠
أن الإمام المهدي (عليه السلام) يلهم ببدء ظهوره....................٩٥٠
أن دولة إبليس تنتهي بظهور المهدي (عليه السلام)....................٩٥١
يغيب المهدي (عليه السلام) كالنجم الغائب ويقبل كالشهاب الثاقب....................٩٥١
النبي (صلى الله عليه وآله) السماء والأئمة (عليهم السلام) البروج....................٩٥٢
المهدي (عليه السلام) هو الوتر في الآية....................٩٥٢
المهدي (عليه السلام) في سورة الضحى والشمس والليل....................٩٥٣
المهدي (عليه السلام) يأتي بدين القيمة....................٩٥٤
الفصل التاسع والثلاثون: من الأدعية له (عليه السلام) والزيارات....................٩٥٥
الصلاة والتسليم على أطائب العترة (عليهم السلام) والدعاء لهم....................٩٥٥
الدعاء له (عليه السلام) في يوم الجمعة ويوم العيد....................٩٥٧
الدعاء له (عليه السلام) بالحفظ والنصر....................٩٥٧
الدعاء له (عليه السلام) في ليالي شهر رمضان....................٩٥٧
زيارة آل ياسين والدعاء بعدها....................٩٥٩
دعاء الندبة الذي يقرؤه الشيعة صباح يوم الجمعة....................٩٦١
زيارة لكل معصوم يزار بها المهدي (عليهم السلام)....................٩٦٦
زيارة الإمام (عليه السلام) في داره....................٩٦٧
الدعاء بالحفظ والنصر لآل محمد (صلى الله عليه وآله)....................٩٦٧
دعاء تجديد العهد مع الإمام (عليه السلام)....................٩٦٨
مناجاة الله تعالى والدعاء للإمام المهدي (عليه السلام)....................٩٦٩
الدعاء للنبي والأئمة (عليهم السلام) في سجدة الشكر وطلب الحاجة....................٩٧٠
الدعاء للإمام المهدي (عليه السلام) بعد صلاة جعفر الطيار....................٩٧٠
الدعاء له (عليه السلام) في قنوت صلاة الجمعة....................٩٧١
الدعاء له (عليه السلام) في سجدة الشكر....................٩٧١
الدعاء بتعجيل الفرج بالمهدي (عليه السلام)....................٩٧٢
الدعاء له (عليه السلام) بعد الفريضة....................٩٧٢
دعاء عام لكل إمام معصوم (عليهم السلام)....................٩٧٢
الصلاة على النبي (صلى الله عليه وآله) والأئمة (عليهم السلام) والدعاء للإمام المهدي (عليه السلام)....................٩٧٤
الدعاء له (عليه السلام) في يوم المباهلة....................٩٧٦
دعاء الإمام الباقر في ولاية أهل البيت (عليهم السلام) والبراءة من أعدائهم....................٩٧٦
زيارة الأئمة والإمام المهدي (عليهم السلام)....................٩٧٧
زيارة أخرى للإمام (عليه السلام)....................٩٨٠
زيارة الإمام المهدي (عليه السلام) في بيته بعد زيارة قبر والده وجده (عليهم السلام)....................٩٨٢
دعاء التوسل بالنبي والأئمة (عليهم السلام)....................٩٨٥
دعاء الاعتقاد والتوسل به (عليه السلام) إلى الله تعالى....................٩٨٦
دعاء آخر يسمى دعاء الاعتقاد أيضاً....................٩٨٦
دعاء روي أنه (عليه السلام) دعا به في قنوته....................٩٨٩
الفصل الأربعون: سفراء الإمام (عليه السلام).. وكذابون ادعوا السفارة....................٩٩١
ثقة عموم الشيعة بالسفراء الأربعة رضوان الله عليهم....................٩٩١
بعض ما ورد في السفيرين العَمْرِيَّيْن رحمهما الله....................١٠٠٠
السفير الثالث الحسين بن روح (قدّس سره)....................١٠١٤
السفير الرابع علي بن محمد السمري (قدّس سره)....................١٠١٦
الحسين بن روح (قدّس سره) شخصيةٌ مُعَدَّةٌ لمرحلة التحولات....................١٠١٩
مؤلفات في سيرة السفراء الأربعة رضوان الله عليهم....................١٠٣٤
الشيعة يتبركون بقبور السفراء الأربعة في بغداد....................١٠٣٥
كتب السفراء ومواريثهم العلمية وكتاب الكافي....................١٠٣٨
بقية الوكلاء في عصر السفراء الأربعة....................١٠٤٠
سياسة الأئمة (عليه السلام) في قبول الأخماس والنذور والهدايا....................١٠٤٦
تواتر رؤية الإمام (عليه السلام) في غيبته وتكذيب من ادعى السفارة....................١٠٤٨
كذابون ادعوا السفارة والنيابة عن الأئمة (عليهم السلام)....................١٠٥١
أهل البيت (عليهم السلام) ينفون عن مذهبهم الغلو والانحراف....................١٠٥١
ملاحظات على نصوص الشيخ الطوسي (قدّس سره)....................١٠٦٩
السريعي أو الشريعي ووارثه ابن نصير....................١٠٧٠
محمد بن نصير آخر....................١٠٧٧
كذابون صغار بالجملة....................١٠٧٧
الحسين بن منصور الحلاج....................١٠٧٩
رأي علمائنا في الحلاج....................١٠٨٠
شخصية الحلاج التي صنعها المتصوفة....................١٠٨٢
خلاصة سيرة الحلاج وشخصيته....................١٠٨٤
آراء بعض علماء السنة في الحلاج....................١٠٩٤
ابن أبي العزاقر الشلمغاني....................١٠٩٨
أصل مذهب المُخَمِّسة من بشار الشعيري....................١١٠١
حسد الشلمغاني للحسين بن روح (قدّس سره)....................١١٠٣
موقف الأئمة (عليهم السلام) من كتب المنحرفين: خذوا ما رووا وذروا مارأوا....................١١٠٦
الشلمغاني في مصادر السنيين....................١١٠٩
الشلمغانيون في عصرنا....................١١١٢

نسخ إلى الحافظة