الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء
الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء
السيرة الذاتية
الشيخ محمد حسين بن الشيخ علي بن الشيخ محمّد رضا كاشف الغطاء، وينتهي نسبه إلى الصحابي الجليل مالك الأشتر النخعي، وبالتالي إلى قبيلة بني مالك إحدى القبائل العربية المعروفة. ولادتهولد الشيخ كاشف الغطاء عام ١٢٩٤ هـ بمدينة النجف الأشرف. دراسته ومكانته العلميةبعد إكماله دراسة مرحلة المقدمات، انتقل إلى مرحلة السطوح فدرس أصول الفقه على آية الله الشيخ محمد كاظم الخراساني، ودرس الفقه على آية الله الملاّ رضا الهمداني، وآية الله السيّد كاظم اليزدي، ودرس الأخبار والحديث على الميرزا حسين النوري الذي أجازه بالحديث عنه، ودرس الكلام والحكمة على الشيخ أحمد الشيرازي، والميرزا محمد باقر الاصطهبانائي، والشيخ محمد رضا النجف آبادي. من أساتذته: ١) الشيخ محمّد كاظم الخراساني، المعروف بالآخوند ٢) السيد محمّد كاظم الطباطبائي اليزدي ٣) الشيخ محمّد باقر الإصطهباناتي ٤) الشيخ محمّد رضا النجفي آبادي ٥) الشيخ محمّد حسن المامقاني ٦) الشيخ محمّد تقي الشيرازي ٧) الشيخ أحمد الشيرازي ٨) الشيخ رضا الهمدانيمن تلامذته: ١) الشهيد السيد محمد علي القاضي الطباطبائي ٢) السيد إسماعيل الحسيني المرعشي ٣) الشيخ عبد الحسين الأمينيمؤلفاته ١) المثل العُليا في الإسلام لا في بحمدون ٢) العبقات العنبرية في الطبقات الجعفرية ٣) صحائف الأبرار في وظائف الأسحار ٤) مبادئ الإيمان في الدروس الدينية ٥) التوضيح في بيان ما هو الإنجيل ٦) مغني الغواني عن الأغاني ٧) نبذة من السياسة الحسينية ٨) الأرض والتربة الحسينية ٩) وغيرهاوفاتهلقد ألمت به وعكة صحية قبل وفاته بشهر مما استدعى دخوله للمستشفى في بغداد، ورغم ذلك لم يبتعد عن أعماله التي كان يقوم بها من مقابلة الناس له وقضاء حوائجهم، ففضل أن يقضي بعض أيامه في قرية (كرند). سافر إليها ليلة السبت ١٦ ذي القعدة، وبعد ليلتين اعتراه عارض مفاجئ، ففاضت روحه في صباح ليلة الاثنين ١٨ ذي القعدة ١٣٧٣ هـ، ودفن بمقبرة وادي السلام في مدينة النجف الأشرف.
الشيخ محمد حسين بن الشيخ علي بن الشيخ محمّد رضا كاشف الغطاء، وينتهي نسبه إلى الصحابي الجليل مالك الأشتر النخعي، وبالتالي إلى قبيلة بني مالك إحدى القبائل العربية المعروفة. ولادتهولد الشيخ كاشف الغطاء عام ١٢٩٤ هـ بمدينة النجف الأشرف. دراسته ومكانته العلميةبعد إكماله دراسة مرحلة المقدمات، انتقل إلى مرحلة السطوح فدرس أصول الفقه على آية الله الشيخ محمد كاظم الخراساني، ودرس الفقه على آية الله الملاّ رضا الهمداني، وآية الله السيّد كاظم اليزدي، ودرس الأخبار والحديث على الميرزا حسين النوري الذي أجازه بالحديث عنه، ودرس الكلام والحكمة على الشيخ أحمد الشيرازي، والميرزا محمد باقر الاصطهبانائي، والشيخ محمد رضا النجف آبادي. من أساتذته: ١) الشيخ محمّد كاظم الخراساني، المعروف بالآخوند ٢) السيد محمّد كاظم الطباطبائي اليزدي ٣) الشيخ محمّد باقر الإصطهباناتي ٤) الشيخ محمّد رضا النجفي آبادي ٥) الشيخ محمّد حسن المامقاني ٦) الشيخ محمّد تقي الشيرازي ٧) الشيخ أحمد الشيرازي ٨) الشيخ رضا الهمدانيمن تلامذته: ١) الشهيد السيد محمد علي القاضي الطباطبائي ٢) السيد إسماعيل الحسيني المرعشي ٣) الشيخ عبد الحسين الأمينيمؤلفاته ١) المثل العُليا في الإسلام لا في بحمدون ٢) العبقات العنبرية في الطبقات الجعفرية ٣) صحائف الأبرار في وظائف الأسحار ٤) مبادئ الإيمان في الدروس الدينية ٥) التوضيح في بيان ما هو الإنجيل ٦) مغني الغواني عن الأغاني ٧) نبذة من السياسة الحسينية ٨) الأرض والتربة الحسينية ٩) وغيرهاوفاتهلقد ألمت به وعكة صحية قبل وفاته بشهر مما استدعى دخوله للمستشفى في بغداد، ورغم ذلك لم يبتعد عن أعماله التي كان يقوم بها من مقابلة الناس له وقضاء حوائجهم، ففضل أن يقضي بعض أيامه في قرية (كرند). سافر إليها ليلة السبت ١٦ ذي القعدة، وبعد ليلتين اعتراه عارض مفاجئ، ففاضت روحه في صباح ليلة الاثنين ١٨ ذي القعدة ١٣٧٣ هـ، ودفن بمقبرة وادي السلام في مدينة النجف الأشرف.
